سورة مريم
هدف السورة :
بيان كمال رحمة الله بالخلق وحاجة عباده إليه الدال على تنزهه تعالى واستغنائه عن الولد والمعين (د. الربيعة)
التصنيف : مكية
أسمائها : مريم
سبب التسمية : لورود قصة مريم فيها
آياتها : 98
ضبط متشابهات السورة
1- بِدُعَائِكَ(رَبِّ - رَبِّي ) شَقِيًّا
- قَالَ رَبِّ إِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْبًا وَلَمْ أَكُنْ بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيًّا (4)
- وَأَعْتَزِلُكُمْ وَمَا تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَأَدْعُو رَبِّي عَسَى أَلَّا أَكُونَ بِدُعَاءِ رَبِّي شَقِيًّا (48)
2- أَنَّى يَكُونُ لِي غُلَامٌ
- قَالَ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلَامٌ وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا وَقَدْ بَلَغْتُ مِنَ الْكِبَرِ عِتِيًّا (8)
- قَالَتْ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلَامٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ وَلَمْ أَكُ بَغِيًّا (20)
الضبط :
الآية رقم 20 هي موضع وحيد في القرآن وفي غيرها تأتي بزيادة رب
كما أنها هنا تتحدث إلى الرسول وليس الى الله عز وجل
الآية رقم 20 هي موضع وحيد في القرآن وفي غيرها تأتي بزيادة رب
كما أنها هنا تتحدث إلى الرسول وليس الى الله عز وجل
3- قَالَ ( كَذَلِكَ - كَذَلِكِ ) قَالَ رَبُّكَ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ
- قَالَ كَذَلِكَ قَالَ رَبُّكَ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَقَدْ خَلَقْتُكَ مِن قَبْلُ وَلَمْ تَكُ شَيْئًا (9)
- قَالَ كَذَلِكِ قَالَ رَبُّكِ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَلِنَجْعَلَهُ آيَةً لِلنَّاسِ وَرَحْمَةً مِّنَّا وَكَانَ أَمْرًا مَّقْضِيًّا (21)
فخلق عيسى عليه السلام بدون أب آية
4- جَبَّارًا (عَصِيًّا - شَقِيًّا )
- وَبَرًّا بِوَالِدَيْهِ وَلَمْ يَكُنْ جَبَّارًا عَصِيًّا (14)
- وَبَرًّا بِوَالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّارًا شَقِيًّا (32)
الضبط بالمعنى :العصيان لكلا الوالدين والشقاء أبلغ في المعنى إذا كان للوالدة
أو الضبط بالمجاورة : ربط حرف الصاد في ( صَبِيًّا ) بحرف الصاد في ( عَصِيًّا )
يَا يَحْيَى خُذِ الْكِتَابَ بِقُوَّةٍ وَآَتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا (12) وَحَنَانًا مِنْ لَدُنَّا وَزَكَاةً وَكَانَ تَقِيًّا (13) وَبَرًّا بِوَالِدَيْهِ وَلَمْ يَكُنْ جَبَّارًا عَصِيًّا (14)
قوله: {وَلَمْ يَكُن جَبَّارًا عَصِيًّا} وبعده {وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّارًا شَقِيًّا} لأَنَّ الأَوّل في حقِّ يحيى.
وجاءَ في الحديث: «ما من أَحد من بنى آدم إِلاَّ أّذنب أَوهَمّ بذنْب إِلا يحيى بن زكريَّا عليهما السّلام» فنفى عنه العصيان؛ والثَّانى في حقِّ عيسى عليه السلام فنفى عنه الشقاوة، وأَثبت له السّعادة، والأَنبياءُ عندنا معصومون عن الكبائر دون الصَّغائر.
5- وَسَلَامٌ عَلَيْهِ - وَالسَّلَامُ عَلَيَّ
- وَسَلَامٌ عَلَيْهِ يَوْمَ وُلِدَ وَيَوْمَ يَمُوتُ وَيَوْمَ يُبْعَثُ حَيًّا (15)
- وَالسَّلَامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدْتُ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيًّا (33)
الضبط بالمعنى :
تنكير السلام مع يحيى لأن الله هو المتكلم والسلام من الله ليس مجرد سلام واحد بل التنكير للتعظيم لأن الكلام للعلي العظيم
أما مع عيسى عرفت لأنه هو المتكلم وليس الله عز وجل
أو الضبط : بربط الـ في ( وَالسَّلَامُ ) بالـ في (المسيح) حيث الآية تتحدق عن عيسى عليه السلام
أو الضبط بقاعدة النكرة قبل المعرفة
6- مَكَانًا (شَرْقِيًّا - قَصِيًّا )
- وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ إِذِ انْتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا مَكَانًا شَرْقِيًّا (16)
- فَحَمَلَتْهُ فَانْتَبَذَتْ بِهِ مَكَانًا قَصِيًّا (22)
الضبط بالمعنى : ذكرت قصيا لما حملت به لخوفها من اللوم ، وقصيا بمعنى بعيدا فقد التمست مكانا بعيدا عن اعين الناس
7- ضبط تتابع الآيات 41 : 45وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَبِيًّا (41) إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ يَا أَبَتِ لِمَ تَعْبُدُ مَا لَا يَسْمَعُ وَلَا يُبْصِرُ وَلَا يُغْنِي عَنْكَ شَيْئًا (42) يَا أَبَتِ إِنِّي قَدْ جَاءَنِي مِنَ الْعِلْمِ مَا لَمْ يَأْتِكَ فَاتَّبِعْنِي أَهْدِكَ صِرَاطًا سَوِيًّا (43) يَا أَبَتِ لَا تَعْبُدِ الشَّيْطَانَ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلرَّحْمَنِ عَصِيًّا (44) يَا أَبَتِ إِنِّي أَخَافُ أَنْ يَمَسَّكَ عَذَابٌ مِنَ الرَّحْمَنِ فَتَكُونَ لِلشَّيْطَانِ وَلِيًّا (45)
الضبط أولا قول إبراهيم ( جَاءَنِي مِنَ الْعِلْمِ) ثم توضيح ما هذا العلم ( لَا تَعْبُدِ الشَّيْطَانَ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلرَّحْمَنِ) ثم دعوة إبراهيم لأبيه
8- ضبط ( صِدِّيقًا - رَسُولًا ) نَبِيًّا
- وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَبِيًّا (41)
- وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مُوسَى إِنَّهُ كَانَ مُخْلَصًا وَكَانَ رَسُولًا نَبِيًّا (51)
- وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِسْمَاعِيلَ إِنَّهُ كَانَ صَادِقَ الْوَعْدِ وَكَانَ رَسُولًا نَبِيًّا (54)
- وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِدْرِيسَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَبِيًّا (56)
سيدنا إبراهيم وإدريس الاثنين بإسمهما حروف قلقلة ( ب،د) إذن قل (صِدِّيقًا ) التي بها أيضا حروف قلقلة (د، ق)
أما سيدنا موسى وإسماعيل ليس باسمهما حروف قلقلة فقل ( رَسُولًا )
قوله تعالى: {إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَبِيًّا (41)}. في إبراهيم وإدريس وفي موسي: {رَسُولًا نَبِيًّا}، وفي إسماعيل: {صَادِقَ الْوَعْدِ}. ما وجه تخصيص كل منهم بما وصف به وكل منهم كذلك؟.
جوابه:
أما إبراهيم عليه السلام فلعل المبالغة في صدقه لنفى ما توهم منه في الثلاثة التي ورى بها وهي: (إنى سقيم) ولسارة: (هي أختي)، و(فعله كبيرهم).
وأما موسى عليه السلام، فلأنه أخلص نفسه لله في منابذة فرعون مع ملكه وجبروته وفي غير ذلك.
وأما إسماعيل عليه السلام: فلصدق قوله: {سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّابِرِينَ} ووفى بوعده فصدق في قوله. وقيل: إنه وعد إنسانا إلى مكان فوفى له وانتظره مدة.
9- ضبط تتابع الآيات من 60 : 63إِلَّا مَنْ تَابَ وَآَمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلَا يُظْلَمُونَ شَيْئًا (60) جَنَّاتِ عَدْنٍ الَّتِي وَعَدَ الرَّحْمَنُ عِبَادَهُ بِالْغَيْبِ إِنَّهُ كَانَ وَعْدُهُ مَأْتِيًّا (61) لَا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا إِلَّا سَلَامًا وَلَهُمْ رِزْقُهُمْ فِيهَا بُكْرَةً وَعَشِيًّا (62) تِلْكَ الْجَنَّةُ الَّتِي نُورِثُ مِنْ عِبَادِنَا مَنْ كَانَ تَقِيًّا (63) الضبط :
الأول ذكر من يدخل الجنة ، ثم ذكر اسم الجنة ، ثم حالهم في الجنة، ثم إشارة أخرى بمن يدخل الجنة
10- وَكَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْنٍ
- وَكَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْنٍ هُمْ أَحْسَنُ أَثَاثًا وَرِئْيًا (74)
- وَكَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْنٍ هَلْ تُحِسُّ مِنْهُمْ مِنْ أَحَدٍ أَوْ تَسْمَعُ لَهُمْ رِكْزًا (98)
ضبط متشابهات السورة مع غيرها :
1- ضبط قصة زكريا عليه السلام في القرآنقَالَ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلَامٌ وَقَدْ بَلَغَنِيَ الْكِبَرُ وَامْرَأَتِي عَاقِرٌ قَالَ كَذَلِكَ اللَّهُ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ (40) آل عمران
وَإِنِّي خِفْتُ الْمَوَالِيَ مِنْ وَرَائِي وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا فَهَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا (5) مريم
الضبط :
انظر ضبط قصة زكريا عليه السلام في القرآن
2- (وَ) إِنَّ اللَّهَ ( هُوَ ) رَبِّي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ هَذَا صِرَاطٌ مُسْتَقِيمٌ
- وَإِنَّ اللَّهَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ هَذَا صِرَاطٌ مُسْتَقِيمٌ (36) فَاخْتَلَفَ الْأَحْزَابُ مِنْ بَيْنِهِمِْ فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ مَشْهَدِ يَوْمٍ عَظِيمٍ (37) أَسْمِعْ بِهِمْ وَأَبْصِرْ يَوْمَ يَأْتُونَنَا لَكِنِ الظَّالِمُونَ الْيَوْمَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ (38) مريم
- إِنَّ اللَّهَ هُوَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ هَذَا صِرَاطٌ مُسْتَقِيمٌ (64) فَاخْتَلَفَ الْأَحْزَابُ مِنْ بَيْنِهِمْ فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْ عَذَابِ يَوْمٍ أَلِيمٍ (65) الزخرف
- إِنَّ اللَّهَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ هَذَا صِرَاطٌ مُسْتَقِيمٌ (51) فَلَمَّا أَحَسَّ عِيسَى مِنْهُمُ الْكُفْرَ قَالَ مَنْ أَنْصَارِي إِلَى اللَّهِ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنْصَارُ اللَّهِ آَمَنَّا بِاللَّهِ وَاشْهَدْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ (52) آل عمران
جاء في البرهان :
قوله: {فَاخْتَلَفَ الأَحْزَابُ مِن بَيْنِهِمْ فَوْيْلٌ لِّلَّذِينَ كَفَرُواْ} وفي حم: {لِّلَّذِينَ ظَلَمُواْ}؛ لأَنَّ الكفر أَبلغ من الظُّلم، وقصّة عيسى في هذه السّورة مشروحة، وفيها ذكر نسبتهم إِيّاه إِلى الله تعالى، حين قال: {مَا كَانَ للَّهِ أَن يَتَّخِذَ مِن وَلَدٍ}، فذكر بلفظ الكفر، وقصّة في الزّخرف مجمّلة، فوصفهم بلفظ دونه وهو الظُّلم.
3- أَسْمِعْ بِهِمْ وَأَبْصِرْ - أَبْصِرْ بِهِ وَأَسْمِعْ
- أَسْمِعْ بِهِمْ وَأَبْصِرْ يَوْمَ يَأْتُونَنَا لَكِنِ الظَّالِمُونَ الْيَوْمَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ (38) مريم
- قُلِ اللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا لَبِثُوا لَهُ غَيْبُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَبْصِرْ بِهِ وَأَسْمِعْ مَا لَهُمْ مِنْ دُونِهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا يُشْرِكُ فِي حُكْمِهِ أَحَدًا (26) الكهف
4- إِلَّا مَنْ تَابَ وَآَمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَئِكَ .....
- إِلَّا مَنْ تَابَ وَآَمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلَا يُظْلَمُونَ شَيْئًا (60) مريم
- إِلَّا مَنْ تَابَ وَآَمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا (70) الفرقان
قوله: {وَعَمِلَ صَالِحًا} وفي الفرقان: {وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا} لأَنَّ ما في هذه السّورة أَوجز في ذكر المعاصى، فأَوجز في التَّوبة، وأَطال هناك فأَطال والله أَعلم. اهـ.
5- لَا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا .....
- لَا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا وَلَا تَأْثِيمًا (25) إِلَّا قِيلًا سَلَامًا سَلَامًا (26) الواقعة
- لَا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا وَلَا كِذَّابًا (35) النبأ
- لَا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا إِلَّا سَلَامًا وَلَهُمْ رِزْقُهُمْ فِيهَا بُكْرَةً وَعَشِيًّا (62) مريم
6- وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آَيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ قَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا ......
- وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آَيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ قَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ آَمَنُوا أَيُّ الْفَرِيقَيْنِ خَيْرٌ مَقَامًا وَأَحْسَنُ نَدِيًّا (73) مريم
- وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آَيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ قَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلْحَقِّ لَمَّا جَاءَهُمْ هَذَا سِحْرٌ مُبِينٌ (7)الأحقاف
7- وَكَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْنٍوَكَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْنٍ هُمْ أَحْسَنُ أَثَاثًا وَرِئْيًا (74)
الضبط :
انظر : ضبط (أهلكنا "من" قبلهم من (قرن / قرون)
8- حَتَّى إِذَا رَأَوْا مَا يُوعَدُونَ .......
- قُلْ مَنْ كَانَ فِي الضَّلَالَةِ فَلْيَمْدُدْ لَهُ الرَّحْمَنُ مَدًّا حَتَّى إِذَا رَأَوْا مَا يُوعَدُونَ إِمَّا الْعَذَابَ وَإِمَّا السَّاعَةَ فَسَيَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ شَرٌّ مَكَانًا وَأَضْعَفُ جُنْدًا (75) مريم
- حَتَّى إِذَا رَأَوْا مَا يُوعَدُونَ فَسَيَعْلَمُونَ مَنْ أَضْعَفُ نَاصِرًا وَأَقَلُّ عَدَدًا (24) الجن
انظر : ضبط متشابهات سورة الجن
9- خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ (أَمَلًا - مَرَدًّا)
- الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلًا (46) الكهف
- وَيَزِيدُ اللَّهُ الَّذِينَ اهْتَدَوْا هُدًى وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ مَرَدًّا (76) مريم
الضبط بقاعدة الترتيب الهجائي فالألف تسبق الميم في الحروف الهجائية ( أَمَلًا ) ، (مَرَدًّا )
أو ربط حرف الميم في (مردا) بحرف الميم في (مريم)
10- فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ
- فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا (59)
- فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ وَرِثُوا الْكِتَابَ يَأْخُذُونَ عَرَضَ هَذَا الْأَدْنَى وَيَقُولُونَ سَيُغْفَرُ لَنَا وَإِنْ يَأْتِهِمْ عَرَضٌ مِثْلُهُ يَأْخُذُوهُ أَلَمْ يُؤْخَذْ عَلَيْهِمْ مِيثَاقُ الْكِتَابِ أَنْ لَا يَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلَّا الْحَقَّ وَدَرَسُوا مَا فِيهِ وَالدَّارُ الْآَخِرَةُ خَيْرٌ لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ أَفَلَا تَعْقِلُونَ (169)الأعراف
الضبط :
بالموافقة والمجاورة فجلء في سورة مريم قبل الآية 59 قوله تعالى (وَكَانَ يَأْمُرُ أَهْلَهُ بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ وَكَانَ عِنْدَ رَبِّهِ مَرْضِيًّا (55) )
10- وَقَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمَنُ وَلَدًا
- وَقَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمَنُ وَلَدًا (88) لَقَدْ جِئْتُمْ شَيْئًا إِدًّا (89) مريم
- وَقَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمَنُ وَلَدًا سُبْحَانَهُ بَلْ عِبَادٌ مُكْرَمُونَ (26) الأنبياء
11- تَكَادُ السَّمَوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ ......
- تَكَادُ السَّمَوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ وَتَنْشَقُّ الْأَرْضُ وَتَخِرُّ الْجِبَالُ هَدًّا (90) مريم
- تَكَادُ السَّمَوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْ فَوْقِهِنَّ وَالْمَلَائِكَةُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِمَنْ فِي الْأَرْضِ أَلَا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (5) الشورى
12- فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ .....
- فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لِتُبَشِّرَ بِهِ الْمُتَّقِينَ وَتُنْذِرَ بِهِ قَوْمًا لُدًّا (97) مريم
- فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (58) الدخان
اقرأ أيضا :
المواضع الوحيدة في سورة مريم
أهداف سورة مريم
تنبيه : بالرجاء عدم نسخ الموضوع بدون ذكر مصدره المرفق بالرابط المباشر للموضوع الأصلي