الحمدلله والصلاة والسلام على من لا نبي بعده
السلام وعليكم ورحمة الله وبركاته
هناك العديد من الأسباب التي تجعلك تحب رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) معنا اليوم مقتطفات من حياة رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ), من المستحيل تحب شخص من دون التعرف عليه,
هل تعلم كيف كان يعيش وكيف كانت أخلاقة, هل جعلت رسول الله صلى الله عليه وسلم أسوة لك, هل جعلت حياتك كما كان يعيش رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) والصحابة ( رضي الله عنهم ).
ونحن كثيرا ما نرى المجتمع من حولنا من تقليد اللاعبين الرياضيين، ونجوم السينما، وغيرها من الشخصيات الشهيرة، حبا في شخصياتهم،وتسريحات الشعر، والملابس، والسلوك، أو الكلام , ولعل أكبر دليل على حبك لرسول الله صلى الله عليه وسلم هو أن تكون حياتك هي تقليد النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
هل تعلم كيف كان يعيش وكيف كانت أخلاقة, هل جعلت رسول الله صلى الله عليه وسلم أسوة لك, هل جعلت حياتك كما كان يعيش رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) والصحابة ( رضي الله عنهم ).
ونحن كثيرا ما نرى المجتمع من حولنا من تقليد اللاعبين الرياضيين، ونجوم السينما، وغيرها من الشخصيات الشهيرة، حبا في شخصياتهم،وتسريحات الشعر، والملابس، والسلوك، أو الكلام , ولعل أكبر دليل على حبك لرسول الله صلى الله عليه وسلم هو أن تكون حياتك هي تقليد النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
مقال ذات صلة:
يمكنك مشاهد بعض مقتبسات من حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم عبر الفيديو مع الشيخ محمد العريفي. الذي تحدث عن بعض من مقتطفات من حياة رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) الذي تجعلك تزداد محبة إلى رسول الله.
تعرف عن شيء يسير من حب رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) لإمته.
جاء في الحديث الصحيح, عَن عَائشَةَ رَضيَ الله عَنهَا قَالَت: "لَمَا رَأَيت منَ النَبي صَلَى الله عَلَيه وَسَلَمَ طيبَ النَفس, قلت: "يَا رَسولَ الله، ادع الله لي". قَالَ: "اللَهمَ اغفر لعَائشَةَ مَا تَقَدَمَ من ذَنبهَا وَمَا تَأَخَرَ وَمَا أَسَرَت وَمَا أَعلَنَت", فَضَحكَت عَائشَة حَتَى سَقَطَ رَأسهَا في حجر رَسول الله صَلَى الله عَلَيه وَسَلَمَ منَ الضَحك, فَقَالَ: "أَيَسرك دعَائي?" فَقَالَت: "وَمَا لي لا يَسرني دعَاؤكَ?" فَقَالَ: "وَالله إنَهَا لَدَعوَتي لأمَتي في كل صَلاة".
أخرجه البزَار في " مسنده " ( 2658 - كشف الأستار ) وحَسَنه الألباني في " السلسلة الصحيحة " (5 / 324).
اتمنى أن ينال إعجابكم درسنا لهذا اليوم, فبارك الله فيكم, اتمنى منكم الهمة في دراسة السيرة النبوية كاملة, وإن أحببت الدرس شاركة للأهل والأصدقاء لتنفع الجميع وشكرا لمن شارك معنا في فعل الخيرات.