- عنوان الكتاب: عقيدة أهل الأيمان في خلق آدم على صورة الرحمن
- المؤلف: حمود بن عبد الله بن حمود التويجري
- حالة الفهرسة: مفهرس فهرسة كاملة
- سنة النشر: 1409 - 1989
- عدد المجلدات: 1
- رقم الطبعة: 2
- عدد الصفحات: 145
- الحجم (بالميجا): 2
- تاريخ إضافته: 09 / 07 / 2015
- شوهد: 2326 مرة
- رابط التحميل من موقع Archive
- التحميل المباشر:
تحميل الكتاب
تحميل المقدمة
تصفح الكتاب
تصفح المقدمة
(نسخة للشاملة)
فهرس الكتاب |
مقدمة الطبعة الثانية
تقديم الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز
خطبة الكتاب
فصل
ذكر الأحاديث التي جاء فيها «إن الله خلق آدم على صورته»
إنكار مالك على الذين يحدثون بهذا الحديث وتعقيب الذهبي على كلام مالك
الإعتذار عن نهي مالك عن التحديث بحديث الصورة
ذكر الحديث الذي جاء فيه أن التحديث بما لا تبلغه العقول قد يكون سببا للفتنة
التحذير من زلة العالم وبيان أنها من هوادم الإسلام
فصل
ذكر الاختلاف فيمن يعود عليه الضمير في قوله «إن الله خلق آدم على صورته»
قول الأكثر أن الضمير يعود على المضروب وهو قول ابن خزيمة وهو معدود من زلاته، وقيل إنه مزور عليه وليس هذا القول بصحيح
تخطئة بعض العلماء لابن خزيمة في تأويله لحديث الصورة
رد ابن قتيبة على من أعاد الضمير على المضروب
رد الإمام أحمد على من أعاد الضمير على المضروب ونصه على أنه قول الجهمية
قول من أعاد الضمير على آدم ورد ابن قتيبة على من قال بهذا القول
جاء في التوراة أن الله قال: «نخلق بشرا بصورتنا» فخلق آدم
ما ذكره ابن قتيبة عن ابن عباس. وهو موافق لما جاء في التوراة
قول ابن قتيبة أن الصورة ليست بأعجب من اليدين والأصابع والعين
رد الإمام أحمد على من أعاد الضمير على آدم ونصه على أنه من أقوال الجهمية
تكذيب من ذكره حمدان بن الهيثم عن أحمد بن حنبل في تأويل حديث الصورة
قول أهل السنة والجماعة في عود الضمير إلى الله تعالى. وذكر ما أملاه أحمد على بعض أصحابه
ذكر حديث ابن عمر الذي جاء فيه «إن الله خلق آدم على صورة الرحمن»
الرد على دعوى الألباني أن المرسل عن عطاء أصح من الموصول عن ابن عمر
الجواب عن تعليل ابن خزيمة لحديث ابن عمر
ثناء الأئمة على الأعمش
قول ابن معين في حبيب بن أبي ثابت أنه ثقة حجة ثبت وقول ابن عدي أنه ثقة حجة. وفي هذا رد على من أعل الحديث بعنعنته
تصحيح أحمد بن حنبل وإسحاق بن راهويه لحديث ابن عمر. وقول إسحاق صح عن النبي صلى الله عليه وسلام أنه نطق به، وقول الذهبي أنه مخرج في الصحاح. وقول إسحاق لا يدعه إلا مبتدع أو ضعيف الرأي. وقول أحمد لا نفسره، كما جاء الحديث. وقول الذهبي نؤمن به ونسلم
قد صحح حديث ابن عمر أيضا شيخ الإسلام ابن تيمية والذهبي وقال الحافظ ابن حجر رجاله ثقات
حديث أبي يونس الدوسي عن أبي هريرة بنحو حديث ابن عمر وهو شاهد له
حديث أبي رافع الصائغ عن أبي هريرة بنحو حديث ابن عمر وهو شاهد له
قول ابن المبارك بيننا وبين القوم القوائم - يعني الإسناد -. وقوله أيضا الإسناد من الدين
طريقة أهل السنة والجماعة إمرار أحاديث الصفات كما جاءت
ثناء الأئمة على سعيد أبي عروبة. والرد على الألباني حيث تكلف التعليل لروايته
كلام حسن جدا لابن عبد البر في الحث على لزوم طريقة السلف في إمرار أحاديث الصفات كما جاءت
فصل
من زلات ابن خزيمة تأويله لحديث ابن عمر «إن الله خلق آدم على صورة الرحمن»
الرد على ابن خزيمة
فصل
إثبات الصورة لله تعالى والرد على من نفاها عن الله
إثبات الصورة لله تعالى في حديثي أبي هريرة وأبي سعيد المخرجين في الصحيحين
إثبات الصورة لله تعالى في أحاديث المنام
رؤيا الأنبياء في المنام وحي وحق. وذكر الدليل على ذلك
وجوب الإيمان بما جاء في الأحاديث من إثبات الصورة لله وإمرارها كما جاءت
فصل
الرد على نظرية داروين في النشوء والتطور والارتقاء
فصل
كلام الرازي في تأويل حديث «إن الله خلق آدم على صورته»
إيراد شيخ الإسلام ابن تيمية لبعض طرق حديث أبي هريرة الذي جاء فيه «إن الله خلق آدم على صورته»
قوله إنه لم يكن نزاع بين السلف في أن الضمير في الحديث عائد إلى الله وأن سياق الأحاديث كلها يدل على ذلك وأنه مذكور فيما عند أهل الكتابين من الكتب كالتوراة وغيرها
قوله إن الأمة اتفقت على تبليغه وتصديقه
قوله إن الجهمية لما انتشرت في المائة الثالثة جعل طائفة الضمير في الحديث عائدا إلى غير الله
ما ذكره من إنكار أئمة الدين على من جعل الضمير في الحديث عائدا إلى غير الله
سياقه لكلام ابن خزيمة وإتباعه بالرد عليه وعلى الرازي
ما ذكره عن العلماء الذين ردوا على ابن خزيمة وخطئوه
تصحيح أحمد وإسحاق لحديث الصورة وقول أحمد لا نفسره. مالنا أن نفسره، كما جاء في الحديث
شتم الحميدي بحضرة ابن عيينة وأحمد لمن لا يقول «إن الله خلق آدم على صورته»
قول أحمد من قال «إن الله خلق آدم على صورته» على صورة الطين فهو جهمي
قول أحمد من قال «إن الله خلق آدم على صورته فهو جهمي وأي صورة كانت لآدم قبل أن يخلقه
تصحيح إسحاق لحديث ابن عمر مسندا خلاف ما ذكره ابن خزيمة
الاستشهاد بما عند أهل الكتاب على العلم الموروث عن النبي صلى الله عليه وسلم وذكر الأدلة على ذلك
الرد على من أعاد الضمير إلى غير الله
فصل
الرد على من قال إن الضمير عائد إلى آدم
قول أحمد من قال إن الله خلق آدم على صورة آدم فهو جهمي يعم الأحاديث
الرد على من ضعف حديث ابن عمر بإرسال الثوري وعنعنة الأعمش وحبيب بن أبي ثابت
تصحيح أحمد وإسحاق لحديث ابن عمر وهما أجل من ابن خزيمة بالإتفاق
احتجاج المرسل بما أرسله دليل على ثبوته عنده
تعريف الحديث الحسن عند الترمذس وغيره
قول ابن عباس «تعمد إلى خلق من خلقي على صورتي» إنما يقال توقيفا
الإشارة إلى الوجوه التي تدل على أن الله خلق آدم على صورة نفسه
في التوراة أن الله قال «سنخلق بشرا على صورتنا يشبهها»
قول ابن عباس وعكرمة وأحمد الصورة هي الرأس فإذا قطع الرأس لم تبق صورة
فصل
عند أهل السنة أن الأنبياء والأولياء أفضل من الملائكة
قول المتفلسفة الصابئين أن الفلسفة هي التشبه بالله بحسب الطاقة
حديث «تخلقوا بأخلاق الله» موضوع
قوله «خلق آدم على صورته» يقتضي نوعا من المشابهة فقط ولا يقتضي تماثلا لا في حقيقة ولا قدر
الجواب عن التأويل الثاني لابن خزيمة وهو تأويل باطل
إضافة البيت إلى الله لأنه اتخذ لذكره وعبادته، وإضافة الناقة إلى الله لأن الله جعلها آية
تأويل الغزالي لحديث «خلق الله آدم على صورته» والرد عليه
أبو حامد قد اتبع قول الصابئة المتفلسفة
المعتزلة دخلوا في دين الجهمية واتبعوا الصابئة الفلاسفة
رؤية النبي صلى الله عليه وسلم للأنبياء ليلاة المعراج إنما هو للأرواح لأن أجسادهم في قبورهم
ذكر الخصومة بين الروح والبدن يوم القيامة
فصل
تأويل ابن عقيل ومن وافقه لحديث الصورة وما زاده بعض طوائف الاتحادية على ذلك والرد على الجميع
بطلان زعمهم أن الإنسان خليفة عن الله، والرد على من قال بهذا القول
بيان معنى كون آدم وداود والآدميين خلائف
الله يوصف بأنه خليفة وبأنه خلف من غيره
الله خالق كل شيء وخالق قدرهم وإرادتهم وأفعالهم
الرد على الاتحادية وبيان كفرهم وضلالهم
فصل
جواب الشيخ عبد الله بن عبد الرحمن أبا بطين عن حديث الصورة
تقديم الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز
خطبة الكتاب
فصل
ذكر الأحاديث التي جاء فيها «إن الله خلق آدم على صورته»
إنكار مالك على الذين يحدثون بهذا الحديث وتعقيب الذهبي على كلام مالك
الإعتذار عن نهي مالك عن التحديث بحديث الصورة
ذكر الحديث الذي جاء فيه أن التحديث بما لا تبلغه العقول قد يكون سببا للفتنة
التحذير من زلة العالم وبيان أنها من هوادم الإسلام
فصل
ذكر الاختلاف فيمن يعود عليه الضمير في قوله «إن الله خلق آدم على صورته»
قول الأكثر أن الضمير يعود على المضروب وهو قول ابن خزيمة وهو معدود من زلاته، وقيل إنه مزور عليه وليس هذا القول بصحيح
تخطئة بعض العلماء لابن خزيمة في تأويله لحديث الصورة
رد ابن قتيبة على من أعاد الضمير على المضروب
رد الإمام أحمد على من أعاد الضمير على المضروب ونصه على أنه قول الجهمية
قول من أعاد الضمير على آدم ورد ابن قتيبة على من قال بهذا القول
جاء في التوراة أن الله قال: «نخلق بشرا بصورتنا» فخلق آدم
ما ذكره ابن قتيبة عن ابن عباس. وهو موافق لما جاء في التوراة
قول ابن قتيبة أن الصورة ليست بأعجب من اليدين والأصابع والعين
رد الإمام أحمد على من أعاد الضمير على آدم ونصه على أنه من أقوال الجهمية
تكذيب من ذكره حمدان بن الهيثم عن أحمد بن حنبل في تأويل حديث الصورة
قول أهل السنة والجماعة في عود الضمير إلى الله تعالى. وذكر ما أملاه أحمد على بعض أصحابه
ذكر حديث ابن عمر الذي جاء فيه «إن الله خلق آدم على صورة الرحمن»
الرد على دعوى الألباني أن المرسل عن عطاء أصح من الموصول عن ابن عمر
الجواب عن تعليل ابن خزيمة لحديث ابن عمر
ثناء الأئمة على الأعمش
قول ابن معين في حبيب بن أبي ثابت أنه ثقة حجة ثبت وقول ابن عدي أنه ثقة حجة. وفي هذا رد على من أعل الحديث بعنعنته
تصحيح أحمد بن حنبل وإسحاق بن راهويه لحديث ابن عمر. وقول إسحاق صح عن النبي صلى الله عليه وسلام أنه نطق به، وقول الذهبي أنه مخرج في الصحاح. وقول إسحاق لا يدعه إلا مبتدع أو ضعيف الرأي. وقول أحمد لا نفسره، كما جاء الحديث. وقول الذهبي نؤمن به ونسلم
قد صحح حديث ابن عمر أيضا شيخ الإسلام ابن تيمية والذهبي وقال الحافظ ابن حجر رجاله ثقات
حديث أبي يونس الدوسي عن أبي هريرة بنحو حديث ابن عمر وهو شاهد له
حديث أبي رافع الصائغ عن أبي هريرة بنحو حديث ابن عمر وهو شاهد له
قول ابن المبارك بيننا وبين القوم القوائم - يعني الإسناد -. وقوله أيضا الإسناد من الدين
طريقة أهل السنة والجماعة إمرار أحاديث الصفات كما جاءت
ثناء الأئمة على سعيد أبي عروبة. والرد على الألباني حيث تكلف التعليل لروايته
كلام حسن جدا لابن عبد البر في الحث على لزوم طريقة السلف في إمرار أحاديث الصفات كما جاءت
فصل
من زلات ابن خزيمة تأويله لحديث ابن عمر «إن الله خلق آدم على صورة الرحمن»
الرد على ابن خزيمة
فصل
إثبات الصورة لله تعالى والرد على من نفاها عن الله
إثبات الصورة لله تعالى في حديثي أبي هريرة وأبي سعيد المخرجين في الصحيحين
إثبات الصورة لله تعالى في أحاديث المنام
رؤيا الأنبياء في المنام وحي وحق. وذكر الدليل على ذلك
وجوب الإيمان بما جاء في الأحاديث من إثبات الصورة لله وإمرارها كما جاءت
فصل
الرد على نظرية داروين في النشوء والتطور والارتقاء
فصل
كلام الرازي في تأويل حديث «إن الله خلق آدم على صورته»
إيراد شيخ الإسلام ابن تيمية لبعض طرق حديث أبي هريرة الذي جاء فيه «إن الله خلق آدم على صورته»
قوله إنه لم يكن نزاع بين السلف في أن الضمير في الحديث عائد إلى الله وأن سياق الأحاديث كلها يدل على ذلك وأنه مذكور فيما عند أهل الكتابين من الكتب كالتوراة وغيرها
قوله إن الأمة اتفقت على تبليغه وتصديقه
قوله إن الجهمية لما انتشرت في المائة الثالثة جعل طائفة الضمير في الحديث عائدا إلى غير الله
ما ذكره من إنكار أئمة الدين على من جعل الضمير في الحديث عائدا إلى غير الله
سياقه لكلام ابن خزيمة وإتباعه بالرد عليه وعلى الرازي
ما ذكره عن العلماء الذين ردوا على ابن خزيمة وخطئوه
تصحيح أحمد وإسحاق لحديث الصورة وقول أحمد لا نفسره. مالنا أن نفسره، كما جاء في الحديث
شتم الحميدي بحضرة ابن عيينة وأحمد لمن لا يقول «إن الله خلق آدم على صورته»
قول أحمد من قال «إن الله خلق آدم على صورته» على صورة الطين فهو جهمي
قول أحمد من قال «إن الله خلق آدم على صورته فهو جهمي وأي صورة كانت لآدم قبل أن يخلقه
تصحيح إسحاق لحديث ابن عمر مسندا خلاف ما ذكره ابن خزيمة
الاستشهاد بما عند أهل الكتاب على العلم الموروث عن النبي صلى الله عليه وسلم وذكر الأدلة على ذلك
الرد على من أعاد الضمير إلى غير الله
فصل
الرد على من قال إن الضمير عائد إلى آدم
قول أحمد من قال إن الله خلق آدم على صورة آدم فهو جهمي يعم الأحاديث
الرد على من ضعف حديث ابن عمر بإرسال الثوري وعنعنة الأعمش وحبيب بن أبي ثابت
تصحيح أحمد وإسحاق لحديث ابن عمر وهما أجل من ابن خزيمة بالإتفاق
احتجاج المرسل بما أرسله دليل على ثبوته عنده
تعريف الحديث الحسن عند الترمذس وغيره
قول ابن عباس «تعمد إلى خلق من خلقي على صورتي» إنما يقال توقيفا
الإشارة إلى الوجوه التي تدل على أن الله خلق آدم على صورة نفسه
في التوراة أن الله قال «سنخلق بشرا على صورتنا يشبهها»
قول ابن عباس وعكرمة وأحمد الصورة هي الرأس فإذا قطع الرأس لم تبق صورة
فصل
عند أهل السنة أن الأنبياء والأولياء أفضل من الملائكة
قول المتفلسفة الصابئين أن الفلسفة هي التشبه بالله بحسب الطاقة
حديث «تخلقوا بأخلاق الله» موضوع
قوله «خلق آدم على صورته» يقتضي نوعا من المشابهة فقط ولا يقتضي تماثلا لا في حقيقة ولا قدر
الجواب عن التأويل الثاني لابن خزيمة وهو تأويل باطل
إضافة البيت إلى الله لأنه اتخذ لذكره وعبادته، وإضافة الناقة إلى الله لأن الله جعلها آية
تأويل الغزالي لحديث «خلق الله آدم على صورته» والرد عليه
أبو حامد قد اتبع قول الصابئة المتفلسفة
المعتزلة دخلوا في دين الجهمية واتبعوا الصابئة الفلاسفة
رؤية النبي صلى الله عليه وسلم للأنبياء ليلاة المعراج إنما هو للأرواح لأن أجسادهم في قبورهم
ذكر الخصومة بين الروح والبدن يوم القيامة
فصل
تأويل ابن عقيل ومن وافقه لحديث الصورة وما زاده بعض طوائف الاتحادية على ذلك والرد على الجميع
بطلان زعمهم أن الإنسان خليفة عن الله، والرد على من قال بهذا القول
بيان معنى كون آدم وداود والآدميين خلائف
الله يوصف بأنه خليفة وبأنه خلف من غيره
الله خالق كل شيء وخالق قدرهم وإرادتهم وأفعالهم
الرد على الاتحادية وبيان كفرهم وضلالهم
فصل
جواب الشيخ عبد الله بن عبد الرحمن أبا بطين عن حديث الصورة